حَتَّى انْتَهَى لِسَرَابِهَا
بـِبِـسْمِـــةٍ وَبِقـُبـْلـــَةٍ وَبِلَهْـفَـــةٍ وَبِحُـبِّـهَــا
صَـارَتْ تُلَمْلِمُ شَمْلَـه ُ وَهُــوَ غَـدَا لـِدِعَابِهَـا
يَاصَائبَا قَلْبِي بِسَهْـــ مٍ مَـا أنَا وَبِبُغْضِِهَــا
قَدْ كَانَ لِي بِقَصَائِدِي حُـسْنُ الثَّنـَاءِ لِهَدْبِهَـا
كَمْ صَارَ قَلْبِي خَافِقَـاً خَـوفَ البِعَادِ وَعَتْبِهَا
مَا رَدَّنِي عَنْهَا ألْتِفَــا تٌ ، أَو كَثِيرُ طِلابِهَا
فَهِىَ الجَمِيلَةُ يُرْتَجَـى لِـوِصَالِهَا وَجَوَابِهَا
سَحَـرَتْ لِقَلْبِـي جَنّــَة ً مِـنْ جَنَّةٍ فِي قُرْبِهَا
وَمَضَتْ تُعَلْلُ دَهْشَتِي مِن شَرْقِهَا وَغَرْبِهَا
أَنِّـي خَجُولٌ عَـاشِـقٌ قَد غَابَ فِي رِحَابِهَا
غَنِمْتُ مِنْ حُبِّي لَهـَا وَجَعِي وَمِنْ تَأْنِيْبِهَا
سَلْ عَاشِقَا ً مـَا جَـرَّهُ حَتَّى انْتَهَى لِسَرَابِهَا
26/2/2012
بـِبِـسْمِـــةٍ وَبِقـُبـْلـــَةٍ وَبِلَهْـفَـــةٍ وَبِحُـبِّـهَــا
صَـارَتْ تُلَمْلِمُ شَمْلَـه ُ وَهُــوَ غَـدَا لـِدِعَابِهَـا
يَاصَائبَا قَلْبِي بِسَهْـــ مٍ مَـا أنَا وَبِبُغْضِِهَــا
قَدْ كَانَ لِي بِقَصَائِدِي حُـسْنُ الثَّنـَاءِ لِهَدْبِهَـا
كَمْ صَارَ قَلْبِي خَافِقَـاً خَـوفَ البِعَادِ وَعَتْبِهَا
مَا رَدَّنِي عَنْهَا ألْتِفَــا تٌ ، أَو كَثِيرُ طِلابِهَا
فَهِىَ الجَمِيلَةُ يُرْتَجَـى لِـوِصَالِهَا وَجَوَابِهَا
سَحَـرَتْ لِقَلْبِـي جَنّــَة ً مِـنْ جَنَّةٍ فِي قُرْبِهَا
وَمَضَتْ تُعَلْلُ دَهْشَتِي مِن شَرْقِهَا وَغَرْبِهَا
أَنِّـي خَجُولٌ عَـاشِـقٌ قَد غَابَ فِي رِحَابِهَا
غَنِمْتُ مِنْ حُبِّي لَهـَا وَجَعِي وَمِنْ تَأْنِيْبِهَا
سَلْ عَاشِقَا ً مـَا جَـرَّهُ حَتَّى انْتَهَى لِسَرَابِهَا
26/2/2012